وتوقعت التقارير عمليات إحراق للعلم الايراني ولصور الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد يوم وصوله الى لبنان، مشيرة الى ان اتصالات سياسية تحصل لتجنب مثل هذه الأعمال، وتجنبا لإشكالات مع بعض التنظيمات المحلية القريبة من حزب الله.