حث وزير الخارجية الكندي جون بايرد في بيان “النظام السوري على وضع حد لأعمال العنف
فوراً وإلى تأمين ممر آمن للمراقبين الدوليين، كي تدخل الإصلاحات التي يطالب بها السوريون حيز التطبيق”. وأضاف أن الرئيس بشار “الأسد وأنصاره لا يفعلون إلا تأخير ما لا مفر منه، خسر الرئيس كل صدقية، وسوف يُطرد قريباً من السلطة”، خاتماً بالقول: “يجب أن ينسحب وأن يفسح في المجال أمام إحقاق الحق”.