ثقافة

قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا دنيا عبد الرحمن العطار ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنْ الْحُبِّ بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

{1} سبحان ما خلقت يداك ْ
بقلم الشَّاعِرَةُ الْمُبْدِعَةْ/ دنيا عبد الرحمن العطار
أتدري ..
لا أريد من ..
العشق … سواكَ
فما ..
معنى .. البعث ..
بلا حجة .. أقامتها رؤاك َ
وسؤالي ..
خطيئة الهوى ..
و جوابي .. وِزْرُ لِقَاكَ
و يَقْسُو..
في محاسبتي
.. فـ أقول ..
سبحان ما خلقت يداك َ
تشعب ..
عبدك في دمي ..
فجرى بي مجرى الهلاك
قتلني الحنين
… وأثقلني الهوى
نايات أنفاسٌ تغزل وتُحاك
سبحان من أسرى
بقلبي من هنا .. حتى هناك
إن شئت ..
.. أجمعني بهِ ..
وإن شئت .. ..
قد عز الوصل في دنياك ..
بقلم الشَّاعِرَةُ الْمُبْدِعَةْ/ دنيا عبد الرحمن العطار
{2} سَطِّرِي الْحُبَّ بِالْمُنَى مَلْحَمَاتٍ
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشَّاعِرَةُ الْمُبْدِعَةْ/ دنيا عبد الرحمن العطار تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
أَنَا أَدْرِي الْمُنَا وَحُبُّكِ بَانَا = وَحَدِيدُ الْوِصَالِ يَا لَيْلُ لَانَا
وَبُحُورُ الْحَنَانِ أَدْخَلْتِنِيهَا = رُحْتُ مِنْ كَفِّهَا شَرِبْتُ الْجُمَانَا
أَنْتِ يَا مَنْ رَوَيْتِ مَطْلَعَ زَهْرِي = بِنَدَاكِ الْخَلَّاقِ وَالَى السِّمَانَا
لَحْنُكِ السَّلْسَلُ الرَّفِيقُ تَوَالَى = وَتَوَلَّى الْأَزْهَارَ وَالسِّمَّانَا
سَطِّرِي الْحُبَّ بِالْمُنَى مَلْحَمَاتٍ = خَالِدَاتٍ يُسْبِينَ تِلْكِ الْحِسَانَا
قَمَرِي أَنْتِ وَالشِّفَاءُ رَهِينٌ = بَيْنَ رِمْشَيْكِ وَالْمُقَدَّرُ جَانَا
بَسْمَةُ الْحُبِّ مِنْ شِفَاهِكِ نَارٌ = خَلَّفَتْنِي فِي جَوْفِهَا نِيرَانَا
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
[email protected] [email protected]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى