المجتمع المدني
في الأسبوع الثاني للسلام بطرابلس تجسيد بشري لكلمة وشعار السلام ومسيرة شبابية
وتحدث “رئيس جمعية بيت الآداب والعلوم” محمد ديب فقال: “إن أنشطة أسبوع السلام الثاني تأتي رداً على الأيدي الآثمة التي إرتكبت جريمتي “التقوى” و”السلام” ولنؤكد أن أهالي طرابلس متمسكون بالدولة والإستقرار وهم حريصون على الوحدة الوطنية.
مسؤول “اتحاد الشباب الوطني” المحامي عبد الناصر المصري قال: ” إن تعزيز مفاهيم المحبة والوحدة والسلام تحتاج الى نهج يواجه العصبيات والغرائز والفتن والى تأمين حقوق الناس في الصحة والتعليم والسكن والعمل حتى تهدأ نفوسهم لأن الفقر والعوز يدفع الناس البسطاء الى الكفر بكل ما يحيط بهم ، فالمدخل للأمن والإستقرار والسلام يبدأ بالتنمية على كافة المستويات وذلك واجب الحكومات التي قصرت بحق طرابلس وأهلها منذ العام 1992.