الإعلامية نانسي اللقيس تنافس الإعلام التقليدي والعصبية الطائفية \ المصدر: النشرة الدولية
من وحي الانعكاسات السلبية للتغطيات الإعلامية كان ،لا بد أن يكون الإعلامي له القوة والتأثير على زرع ثقافة السلام في محيطه نحو دعم مسارات التغيير.
بوسائل سلمية تحفظ السلم والانسجام بين القوى والشرائح المكونة للمجتمع. وهو رهان -فضلا عن فاعليته التي تظل مصدر تساؤل- يواجه تحفظا من شريحة واسعة من المهنيين، ممن يتمسكون بمبادئ الممارسة التقليدية للإعلام، بما تقتضيه من توصيف لما يجري، بدون انشغال بما ينبغي أن يكون.
كان لا بد أن نسلط الضوء على ما تقوم به الإعلامية الحسناء نانسي اللقيس.
قامت الإعلامية نانسي اللقيس ب زيارة خاصة وجلسة حوارية تحليلية اقتصادية انتخابية للنائب غسان حاصباني.
الذي شغل منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير صحة سابق.
وهو اداري وخبير على المستوى الدولي في التخطيط والاقتصاد والتكنولوجيا.
وقد كتبت اللقيس عبر صفحتها الفيسبوكية بما أن حاصباني ضليع في الاقتصاد والتخطيط كان لا بد من القيام بزيارة خاصة للتحاور والتشاور والتحليل
واضافت إنه شخص مليء بالتفاؤل والانفتاح
واردفت قائلة : ربما تختلفون معه في أمور كثيرة إلا أنكم لا تستطيعون كرهه أو إنكار ثقافته ومعرفته
وختمت شكرا سعادتك لاستضافتك وشكر موصول لشقيقك الرائع
