هههه ما يصلني ويصل الأعضاء من حولي، أنََ العمل الإجتماعي والإنساني الذي أقوم به وأخدم فيه أهلي وناسي هو لرُغبتي بالترشّح في الإنتخابات النيابية (إن حصلت) !

يا قوم، يا ناس، أنا أمي داعيتلي ووالدي راضي عني والحمدُلله بأني لم أصل إلى ما وصلوا اليه كل من ظنَّ أنَّه فاز!!

بالخط العريض، لا لستُ مهتمة بالترشّح للانتخابات النيابية!

ما أفعله لذاتي، وعن رضى ذاتي، وطاقة فائضة للعطاء!! شيءٌ وإحساسٌ لا يفقهه الكثيرون!!

حبّ العطاء يا سادة ورثته عن والدي والجميع يعلم من هو التاجر “هلال الجمل” في مدينة طرابلس وخصوصًا #التبانة وسوق القمح، وغانا ورومانيا ووو وكل من عرفه وتعامل معه!!

وقبل كل ذلك ما افعله هو تكليف من الله!!

ثالثًا، أحد من الأعضاء لم يقبل بأن يستلم مني مسؤولية ورئاسة الإتحاد والى الآن أنجح بالتزكية!!
وأنا علقت في نصف الطريق، ولن أترك الإتحاد الذي أسسناه وخُلِق من الصفر، وما زال يُقلقُ كل الحاسدين والراغبين بطيِّنا ووضعنا (تحت الباط) على الرغم من وجودنا تحت المجهر!!

نساء رائدات مستقلات خارجات عن القطيع لهو بحقّ مَدعاةٌ للقلق!!

وبالرجوع إلى موضوع الساعة ههه، مفهوم العطاء ومفهوم العمل الإنساني الذين استحدثتهما في ميدان العمل الإجتماعي تركوا أثرًا وأحدثوا تغيير، والحمدُلله لله أني كنت رائدة في هذا المجال..
لا لستُ مهتمة ولا بيمهني موضوع الانتخابات وخصوصًا مع هيك لوائح!
لا يُلدغ المؤمن من الجحر مرتين.. وكرمال انتخاباتكم السابقة، تهنّوا بيللي جاية!!

ولكن.. ولكن (خطين تحت ولكن) سيكون لنا صوت #مهم مغاير لمنظومة القطيع..

لالستُمهتمة

ناريمان الجمل
٢٧/١٢/٢٠٢١