طرابلس لن تكون وقودا لبعض المتآمرين على شبابها

كتب عضو القيادة المركزية في حركة التلاقي والتواصل في لبنان الاستاذ محمد الاسعد .

• طرابلس مدينة التقوى والسلام ، الفيحاء مدينة العلم والمعرفة ورجال القانون ، وطالما كانت مدينة العلم والمعرفة ، لم ولن تذهب الى حضن الإرهاب مهما حاولت الغرف السوداء أن تدفع بأهلها ليكونوا خارجين عن النظام القانون ، لم ولن يرتموا في حضن الإرهاب وهم أهل الكرم والطيبة والعنفوان ، وطالما كان اهل طرابلس بشكل خاص وأهل الشمال بشكل عام هم الخزان البشري لكل مؤسسات الدولة وخصوصاً المؤسسة العسكرية الضامنة لأمن واستقرار هذا البلد كل البلد ، كانت طرابلس وستبقى الضامن لأمن واستقرار ( ال ١٠٤٥٢ كلم ) مهما حاول الاشرار ان يتآمروا على اهلها الأخيار ،
  واخيرا نقول لكل شركاؤنا بالوطن أن الشمال من البترون إلى عكار ستبقى ارض المحبة والتسامح ، ارض التعايش وتقبل الآخر ، ارض التقوى والسلام ، ومهما حاولت الايادي الخبيثة أن تغير تاريخ طرابلس ستبقى طرابلس تاريخ لبنان المشرق . حركة التلاقي والتواصل
  في لبنان تنسيقية طرابلس