ثقافة

ديوان قصائد كتبها الشاعران الكبيران محمد بزناني (المغرب) , محمدي حسن الشافعي (مصر) لِشَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

أَرْقَى أَدِيـبْ
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
جُـمَانُـكَ يَـا أَرْقَى أَدِيـبٍ عَـرَفْــتُـهُ
يَـفُـوقُ جُمَـانَ ٱلْمُـبْـدِعِ ٱلْـمُتَـمَرِّنِ
يَذُوبُ عَلَى إِحْـسَاسِ قَلْبٍ مُـتَيَّمٍ
يَرَى ٱلْحُبَّ فِي قَلْبٍ تَقِيٍّ وَمُؤْمِنِ
سَلَامٌ عَلَى أَهْلِ ٱلْـهُـدَى أَنْتَ مِنْهُـمُو
تُـحِبُّ رَحِيـقَ ٱلْـقَـوْلِ شِعْـراً وَتَـعْـتَـنِـي
جَـمَــعْــتَ مِـنَ ٱلْإِبْـدَاعِ كُـلَّ جُــمَــانَـةٍ
فَــيَـا لَكَ مِــنْ رَاقٍ بَــدِيــعٍ وَمُــتْــقِــنِ
محمد بزناني المغرب

شَاعِرِنَا ٱلْغَالِي
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
لِشَاعِرِنَا ٱلْغَالِي ٱلْمُكَرَّمِ مُحْسنِ
ضُرُوبٌ مِنَ ٱلعِقْدِ ٱلْفَرِيدِ ٱلْمُقَنَّنِ
“مَلَأْتَ قُلُوبَ ٱلنَّاسِ حُبّاً وَغِبْطَةً”
فَـأَكْـرِمْ بِـهِ مِنْ مُـبْدِعٍ مُتَـفَــنِّـنِ
محمد بزناني المغرب

لَكَ فِي شَذَى الْإِبْدَاعِ فِكْرٌ ثَاقِبٌ
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
فَلَقَدْ صَدَقْتَ فَكُنْتَ أَصْدَقَ صَادِقٍ
فِي كُلِّ شَيْءٍ قَدْ تَقُولُ وَتَفْعَلُ
لَكَ فِي شَذَى الْإِبْدَاعِ فِكْرٌ ثَاقِبٌ
يَنْسَابُ فِي الْبَحْرِ الطَّوِيلِ وَيَهْطِلُ

شَاعِرُ ٱلْـعَــالَــمِ الَّذِي بِـهِ أَزْهُـو!!!
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
شَاعِرُ ٱلْـعَالَمِ ٱلَّـذِي بِـهِ أَزْهُـو
لَهُ بَـــحْــرٌ مَا زِلْـتُ أَغْـــرِفُ مِـنْـهُ
فِــيهِ مَـــدٌّ وَفِـــيـهِ جَــزْرٌ وَفِــيــهِ
مَوْجَةٌ تَسْرِي فِي ٱلْـفَضَاءِ وَتَلْهُـو
فِـــــيـــهِ وَرْدٌ وَفِـــــيــهِ دُرٌّ وَفِـيـهِ
نَجْمَةٌ فِي ٱلسَّمَاءِ تَصْحُو وَتَسْهُو
فِــي لَـيَالِـي ٱلنُّجُومِ بَدْرُهُ يَسْـرِي
مَــالَـهُ فِـي نُـورِ ٱلْـعَــوَالِـمِ شِــبْهُ
كُــلَّــمَــا أَبْــصَـرَتْهُ عَـيْنُ حَـسُــودٍ
تَــتَـوَارَى تِــلْـكَ ٱلَّــتِي أَبْــصَــرَتْـهُ
سَـاكِنٌ فِي قَـلْبِي وَفِي كَلِمَـاتِي
كَــلِـمَــاتِي هِي ٱلَّـتِـي رَسَمَـتْـهُ
فِـي فَـــضَــاهُ أَغـلَـى جُـمَـانٍ وَدُرٍّ
مُهْجَتِي مِنْ عَيْنِ ٱلشَّذَى حَمَلَتْهُ

شَاعِرُ الْعَالَمْ
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي بِضِيَاهُ
ضَاءَتِ الدُّنْيَا فِي بُحُورِ فَضَاهُ
يَحْمِلُ السِّرَاجَ الْمُنِيرَ بِقَلْبٍ
صَادِقٍ يُوفِي الْوَعْدَ فِي مَسْعَاهُ
عَشِقَ الْبَحْرَ وَالْغَزَالَةَ عِشْقاً
مَا لَهُ عِنْدَ الْعَاشِقِينَ سِوَاهُ


يَرْتَدِي ثَوْبَ الْحَقِّ قَوْلاً وَفِعْلاً
فِي زَمَانٍ قَلَّ الْهُدَى فِي ثَرَاهُ
أَيُّهَا الشَّاعِرُ الَّذِي فَاقَ عِلْماً
أَنْتَ كَوْكَبٌ فِي عَنَانِ سَمَاهُ
اِرْتَقَيْتَ دِيناً وَدُنْيَا وَصِيتاً
كُلُّ شَيْءٍ لَهُ لَدَيْكَ صَدَاهُ
***
تَكْتُبُ الشِّعْرَ مِنْ شُعُورٍ عَمِيقٍ
يَخْرِقُ الْقَلْبَ فِي مَدَى دُنْيَاهُ
تُسْعِدُ الْغَيْرَ ثُمَّ تَشْقَى كَثِيراً
هَكَذَا كُلُّ شَاعِرٍ نَهْوَاهُ
كُلُّ مَا نَاقَشْنَاهُ بِالْأَمْسِ مَجْدٌ
يَجْعَلُ الْأَمْرَ دَائِماً نَرْضَاهُ
دُمْتَ أَيُّهَا الشَّاعِرُ الْفَذُّ بَدْراً
فِي سَمَاءِ الْآدَابِ تُحْيِي مَدَاهُ
محمد بزناني المغرب

جَهْبَذُ ٱلشِّعْرِ..للشاعر / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
شَاعِرُ ٱلْعَالَمِ ٱلْقَدِيرُ ٱلْخَبِيرُ
جَهْبَذُ ٱلشِّعْرِ فِي ٱلْبُحُورِ يَسِيرُ
يَتَحَلَّى بِٱلدُّرِّ فِكْراً وَمَعْنىً
يَتَمَادَى فِي عُمْقِ قَلْبِي يُنِيرُ
يُسْعِدُ ٱلنَّاسَ بِٱلْمَزَايَا وَيَشْقَى
هَكَذَا ٱلشَّاعِرُ ٱلرَّفِيعُ ٱلْكَبِيرُ
وَاحَةُ ٱلشِّعْرِ فِي بُحُورِهِ تَسْمُو
هَالَةً مِنْ أَنْوَارِهَا أَسْتَنِيرُ
أَغْرِفُ ٱلْخَمْرَ مِنْ عُيُونِ ثَرَاهَا
مِنْ هَوَاهَا كَادَ ٱلْفُؤَادُ يَطِيرُ
أَشْرَقَتْ شَمْسُ ٱلْوَرْدِ فِي كُلِّ رُكْنٍ
مِنْ بَسَاتِينِي وَٱسْتَمَرَّ ٱلْمَسِيرُ
يَا أَخِي عَبْدَ رَبِّهِ أَنْتَ نُورٌ
فَوْقَ نُورٍ لَدَيْكَ عِلْمٌ غَزِيرُ
فَٱسْقِنِي مِنْ أَحْلَى بُحُورِكَ خَمْراً
إِنَّنِي ظَمْآنٌ وَقَلْبِي كَسِيرُ
محمد بزناني المغرب

إِلَى الشَّاعِرِ محسن
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
مُحْسِنٌ شَاعِرٌ رَقِيقٌ وَأَيْضاً
نَاقِدٌ صَادِقٌ رِوَائِي عَجِيبْ
يَمْتَطِي بَحْرَ الشِّعْرِ لَفْظاً وَمَعْنىً
لَا يُضَاهِيهِ فِيهِ حَقًّا أَدِيبْ
بَسْمَةُ الْحَيَاةِ انْجَلَتْ مِنْ فَضَاهُ
أَدَباً قُحًّا لَيْسَ فِيهِ كُذُوبُ
يَتَهَادَى شَرْقاً وَغَرْباً كَنَسْمٍ
عَبِقٍ لِلْحَبِيبِ فِيهِ نَصِيبْ
إِنْ تَجَلَّى بَيْنَ الْوَرَى ذَاكَ فَيْضٌ
طَيِّبٌ مِنْ عَيْنَيْهِ يُسْقَى الْحَبِيبُ
إِنْ تَوَارَى عَنِ الْوَرَى ذَاكَ دَاءُ
سَيِّءٌ لَيْسَ فِي ثَرَاهُ طَبِيبُ
مُحْسِنٌ أَحْلَى شَاعِرٍ فِي زَمَانٍ
فِيهِ قَوْلُ الشِّعْرِ الْجَمِيلِ عَصِيبُ
إِنَّنِي أُبَاهِي بِهِ كَصَدِيقٍ
كُلُّ مَا فِيهِ رَائِعٌ لَا يَخِيبُ
إِنْ تَلَا شِعْرَ الْحُبِّ تَلْقَ قُلُوباً
مِنْ تِلَاوَةِ الشِّعْرِ حُبًّا تَذُوبُ
محمد بزناني المغرب

شُكْراً شُكْراً.. لِلشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
أَبْيَاتٌ عَلَى وَزْنِ ٱلبَحْرِ الَّذِي ٱبْتَكَرَهُ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب ٱلشَّاعِرُ والروائي ٱلْكَبِيرُ مُحْسِنُ عبد المعطي محمد عبد ربه وَسَمَّاهُ بَحْرَ ٱلْمُتَّجِزِ هَذَا نَصُّهَا :
شُكْراً شُكْراً أَخِي ٱلْأَدِيبْ
إِبْدَاعٌ كُلُّهُ عَجِيبْ
يَا نِعْمَ ٱلْمُبْدِعُ ٱلْأَصِيلْ
فِي دُنْيَا شِعْرِنَا ٱلْحَبِيبْ
فَنَّانٌ أَنْتَ يَا جَمِيلْ
فِي أَعْلَى مُسْتَوىً نَجِيبْ
عِطْرٌ فِي نَسْمِكَ ٱلْعَلِيلْ
يُشْفِي ٱلْمَرْضَى بِلَا طَبِيبْ
محمد بزناني المغرب

شُكْراً عَلَى الْجَوَابْ
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
كتبت هذه القصيدة تحت عنوان (شكرا على الجواب) لشاعرنا الكبير محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب أشكره فيها على جوابه على القصيدة تحت عنوان( إِلَى الشَّاعِرِ محسن)
محمد بزناني
أَنَا فِعْلاً فَخُورٌ بِالْجَوَابِ
عَلَى مَا قَدْ كَتَبْتُهُ فِي كِتَابِي
جَوَابٌ جَاءَ فِي ظَرْفٍ وَجِيزٍ
مَلِيءٍ بِالْحَقِيقَةِ وَالصَّوَابِ
يُفَاجِئُنِي بِإطْرَاءٍ جَمِيلٍ
يُسَهِّلُ مَا أَرَاهُ مِنْ صِعَابِ
يُشَجِّعُنِي عَلَى إِعْطَاءِ أَحلى
عَطَاءٍ مِنْ بَعِيدٍ وَ اقْتِرَابِ
أَنَا فِي كُلِّ إِرْسَالٍ سَعِيدٌ
يُخَامِرُنِي الْحُبُورُ بِلَا حِسَابِ
بِفَضْلِ الشَّاعِرِ الْفَذِّ الْمُصَفَّى
أَرَى دَمْعَ الْمَسَرَّةِ فِي انْسِكَابِ
أَرَاهُ يُشَطِّفُ الْأَحْزَانَ مِنِّي
سَوَاءً فِي إِيَابِي أَوْ ذِهَابِي
وَيَزْرَعُ فَرْحَةً كُبْرَى بِقَلْبِي
بِإِبْدَاعٍ رَفِيعٍ فِي الْخِطَابِ
لَهُ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ عَلَى نَوَاهُ
لَهُ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ عَلَى الْجَوَابِ
محمد بزناني المغرب

مُحْسِنُ..الْمُبْدِعْ
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
مُحْسِنٌ عَبْدَ رَبُّه (1)مُبْدِعٌ
عَبْقَرِيٌّ فِي كُلِّ فَنٍّ جَمِيلِ
يَرْتَقِي إِلَى مُسْتَوىً جَيَّدٍ
دَائِماً مُحْتَوَاهُ يَشْفِي غَلِيلِي
يُسْعِدُ النَّاسَ كُلَّ يَوْمٍ نَرَى
فِيهِ شَيْئاً مِنَ الْجَدِيدِ الْأَصِيلِ
شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي لَمْ نَجِدْ
لَهُ فِي هَذَا الْكَوْنِ أَيَّ مَثِيلِ
يَمْتَطِي الْمَجْدَ بِالنَّدَى وَالْهُدَى
يَعْشَقُ اللَّهَ بِالْفُؤَادِ النَّبِيلِ
لَهُ مَا شِئْتَ مِنْ صَدىً طَيِّبٍ
وَلَهُ أَيْضاً خِبْرَةٌ فِي الْأُصُولِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
محمد بزناني المغرب

أَحْلَى صَبَاحْ
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
صَبَاحُ الْخَيْرِ يا أَحْلَى صَبَاحِ
فُؤَادِي فِي سُرُورٍ وِانْشِرَاحِ
أَرَاكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
تَمُرُّ عَلَى بُحُورِي بِارْتِيَاحِ
يَرَاعُكَ رَائِعٌ أَمْسَى طَبِيباً
يُدَاوِي مَا أُعَانِي مِنْ جِرَاحِ
زَرَعْتَ الْحُبَّ فِي قَلْبِي حُبُوراً
بِفَضْلِكَ سِرْتُ فِي دَرْبِ النَّجَاحِ
أُبَاهِي كُلَّ نَجْمٍ فِي وُجُودِي
بِإِدْرَاكٍ وَوَعْيٍ وَانْفِتَاحِ
لَكَ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ هَوًى وَشَوْقاً
وَلِي فِي الْبَحْرِ بُسْتَانُ الْأَقَاحِي
محمد بزناني المغرب

لَحْظَةٌ أَمْسَتْ حِقْبَةْ.. الشاعر الكبير / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
شَاعِرُ الْعَالَمِ الَّذِي بِهِ أَزْهُو
فِي زُهُورِ الْأَوْقَاتِ وَ ا لْأَزْمَانِ
غَابَ عَنِّي وَلَمْ يَسَلْ عَنْ بُحُورِي
هَلْ تَسِيرُ فِي غَايَةِ الْأَوْزَانِ ؟
أَصْبَحَ انْتِظَارِي طَوِيلاً بِحَقٍّ
لَيْتَ شِعْرِي يَدْرِي بِأَنِّي أُعَانِي
لَحْظَةٌ أَمْسَتْ حِقْبَةً فِي عُيُونِي
فَتَلَظَّى شِعْرِي وَجَنَّ كِيَانِي
اِرْتَدَيْتُ ثَوْبَ الْأَمَانِي عَسَانِي
أَهْتَدِي إِلَى مَا أَرَى فِيهِ شَانِي
أَيُّهَا الشَّاعِرُ الَّذِي غَابَ عَنِّي
أَيْنَ رَدُّكَ يَا بَدِيعَ الزَّمَانِ ؟
محمد بزناني المغرب

أَخِي النَّبِيلُ الشاعر الكبير/ محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
ابتكر شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي الكبير / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه بحرا جديدا سماه المتجز
فقام الشاعر محمد بزناني بنظم قصيدة على وزنه تحت عنوان: أَخِي ٱلنَّبِيلُ
شُكْراً شُكْراً أَخِي ٱلنَّبِيلْ
يَا نِعْمَ ٱلْمُبْدِعُ ٱلْأَصِيلْ
فِي دُنْيَا شِعْرِنَا ٱلْحَبِيبْ
فَنَّانٌ أَنْتَ يَا جَمِيلْ
فِي أَعْلَى مُسْتَوىً تُجِيبْ
عِطْرٌ فِي نَسْمِكَ ٱلْعَلِيلْ
يُشْفِي الْمَرْضَى بِلَا طَبِيبْ
مِنْ بَحْرٍ مَاؤُهُ سَلِيلْ
يَأْتِي ٱلْإِلْهَامُ لِلْأَدِيبْ
يَا مَنْ يُشْفِي لَنَا ٱلْغَلِيلْ
بِٱلْإِبْدَاعِ ٱلَّذِي يَطِيبْ
نَوَّرْتَ ٱلشِّعْرَ بِٱلدَّلِيلْ
فَٱهْتَزَّ ٱلْمَنْبَرُ ٱلرَّحِيبْ

لَمْ تَزَلْ00فِي ٱلْبَالِ!!!
الشَّاعِرُ الْكَبِيرْ / محمد بزناني
إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك
محمد بزناني المغرب
لَمْ تَزَلْ أَنْتَ يَا أَخِي فِي ٱلْبَالِ
سُنْدُسِيّاً فِيهِ جُمَانٌ غَالِ
يَعْلَمُ ٱللَّهُ كَمْ أَنَا أَتَبَاهَى
بِكَ فِي بَحْرٍ مِنْ بُحُورِ ٱللّآلِي
أَنْثُرُ ٱلدُّرَّ بَيْنَ عَيْنَيْكَ شَهْداً
وَرَحِيقاً عَلَى أَثِيرِ ٱلْوِصَالِ
كُلَّمَا جَادَتْ مِنْحَتِي بِبَدِيعٍ
تَتَرَاءَى ٱلْحَيَاةُ فِي أَوْصَالِي
هَكَذَا تُحْيِينِي وَأُحْيِيكَ حَتْماً
وَعَلَى طُولِ ٱلْعُمْرِ وَٱلْأَجْيَالِ
أَنْتَ مَا زِلْتَ فِي دَمِي أُكْسِجِيناً
تُنْعِشُ ٱلْقَلْبَ كُلَّ آنٍ وَحَالِ
إِنَّمَا ٱلْأَصْدِقَاءُ مِصْدَاقُ صِدْقٍ
وَتَفَانٍ فِي صَفْوَةٍ وَخِصَالِ
محمد بزناني المغرب

سَلِمَتْ يَمِينُكْ
الشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي
تَحِيَّةً أَبْعَثُ بِهَا هَدِيَّةً خَالِصَةً إِلَى أَخِي الشاعر الكبير والروائي القدير الناقد المستنير / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب لِتَكُونَ بَاقَةَ شِعْرٍ مِنْ وَحْيِ حُبِّي لَهُ وَلِفَنِّهِ تَهْنِئَةً لَهُ بِصُدُورِ دِيوَانِهِ الثَّانِي (أجمل قصائد الحب النبوي)
يَا مُحْسِناً قَدْ جَاءَنَا =بِالْحُسْنِ قَبْلَ الْمَوْعِدِ
يَا شَاعِراً أَبْيَاتُهُ تَنْسَابُ كَالشَّهْدِ النَّدِي
يَا سَاحِراً أَنْغَامُهُ قَيْثَارَةُ الصَّبِّ الصَّدِي
أَقْسَمْتُ إِنَّكَ رَائِعٌ= كَالنِّيلِ عَذْبِ الْمَوْرِدِ
دَوْماً تَفِيضُ قَصَائِداً= تَحْكِي كُنُوزَ الْعَسْجَدِ
تَشْدُو لِأَطْيَافِ الرَّبِي=عِ وَأَنْتَ أَكْرَمُ مُنْشِدِ
وَتُحِبُّ هَدْيَ الْمُصْطَفَى= وَاللَّهُ أَعْظَمُ شَاهِدِ
إِنِّي أُحِبُّكَ رَاسِخاً =(كَفَرِيدَ))(1)ذِي الْكَـفِّ النَّدِي
إِنِّي أُحِبُّكَ رَائِداً = فَذًّا بِرَغْمِ الْحُسَّدِ
سَلِمَتْ يَمِينُكَ يَا أَخاً = بِبَدِيعِ شِعْرِكَ نَقْتَدِي
وَغَداً بِحُبٍّ نَلْتَقِي= يَا سَعْدَ قَلْبِي بِالْغَدِ!!
فَاقْبَلْ تَحِيَّةَ شَاعِرٍ= يُدْعَى أَخَاكَ مُـحَمَّدِي
وَاصْدَحْ كَمَا تَهْوَى مَعَ الْ=كَرَوَانِ لاَ تَتَرَدَّدِ
غَــــرِّدْ أَخَا الْإِبْدَاعِ إِنْ=نَكَ أَنْـتَ خَيْرُ مُغَرِّدِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إِشَارَةً إِلَى الرِّوَائِي وَالْأَدِيبْ الْمَعْرُوفْ/فريد محمد معوض وَ الشَّاعِرُ الْكَبِيرُ /محمدي حسن الشافعي , يَنْتَمِي لِقَرْيَةِ الرِّوائِي (سامول)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى