ثقافة

شَاعِرَاتُ الْحُبْ
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

مُهْدَاةٌ إِلَى الشَّاعِرِ الْقَدِيرْ/عصام رجب رئيس تحرير صحيفة حديث العالم وَشعراء وشَاعِرَاتِ ومبدعي وقراء حديث العالم تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
مِنْ عَلاَمَاتِ الْوَفَاءْ =وَقْتَ إِقْدَامِ الْبَلاَءْ
تَلْفَنَ الْغَالِي عِصَامُ=وَهْوَ لِلْكُلِّ إِمَامُ
إِيهِ يَا شَاعِرُ إِيهِ=كُلُّنَا خِفْنَا عَلَيْكَا
فِي حَدِيثِ الْعَالَمِينَا=نُورُها اشْتَاقَ إِلَيْكَا
شَاعِرَاتُ الْحُبِّ لَهْفَى=قَدْ مَلَأْنَ الْكَوْنَ عَزْفَا
شَاعِرُ الْعَالَمِ غَابَا=لاَ نَرَى مِنْهُ جَوَابَا
أَيْنَ أَنْتَ الْآنَ.. حُبِّي=مِنْ فُؤَادِي الْمُشْرَئِبِّ ؟!!!
دُخْتُ يَا شَاعِرُ دُخْتُ=وَإِلَى طَيْفِكَ تُقْتُ
لِحُرُوفٍ كَالَّآلِي=أَنْتَ يَا شَاعِرُ غَالِي
فِي فُؤَادِي لَمْ تَزَلْ=نَبْضَ أَزْهَارِ الْأَمَلْ
يَا حَبِيباً لِلْفُؤَادْ=عِشْتُ آلاَمَ الْبُعَادْ
أَطْلُبُ الْفَكْسَ أُتَلْفِنْ=لَمْ أَجِدْ شَيْئاً يُبَيِّنْ
إِنَّ شَيْطَانِي يُزَيِّنْ=بَعْضَ أَشْيَاءٍ تُجَنِّنْ
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
[email protected] [email protected]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى