عرفت طرابلس منذ نصف قرن اﻻب ابراهيم سروج من اصحاب المواقف الوطنيه و العربيه في طليعتها القضيه الفلسطينيه
وحبه لﻻسﻻم المعتدل …هل يكافأ بحرق اهم مكتبه في العالم العربي و هل يكافأ المناضلون بهذه اﻻفعال ؟؟؟ هذه ليست طرابلس التي تربينا فيها على حب اﻻخرين مهما كانت ديانتهم