ثقافة

الدكتورة آمال ابو باشا

سفيرة الثقافة والعمل التطوعي

تتمتع بعدة مواهب إبداعية تتمثل الثقافة من خلال صالون ابو باشا الثقافة الذي يستضيف كبار الادباء والشعراء المثقفين الذي تحرص علي استمرارة منذ فترة كبيرة وذلك لاثراء الحياة الثقافية في محافظة الغربية بوجه خاص ومصر بوجه عام فضلا عن حبها للعمل التطوعي سواء في محافظة الغربية أو في محافظات اخري تحرص دائما علي اتقان العمل من خلال حبها الشديد للعمل استطاعت أن تحفر أسمها بأحرف ذهبية وذلك لما لها من قبول وحب من الجميع سواء داخل الجامعة أو بين أبناء دائرتها او في كل أنحاء المحافظة وذلك من خلال مشاركتها في المؤتمرات و الندوات العلمية والثقافية حيث لاقت انتشارا واسع داخل و خ مصر وخصوصا بمحافظة الغربية من خلال مشاركتها في المؤتمرات والندوات طريقة إدارتها للحوار في صالون ابوباشا للثقافة تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل وطنها في أفضل صورة مشرفة محبوبة من الجميع منظمة دقيقة في كل اختياراتها فريدة للموضوعات لطرحها ومناقشتها متواضعةالجميع يشهد له بالتميز والتألق والموهبة هذا ما لمسته بنفسي من حب الناس لها إثناء ادارتها للندوات أو كمشاركة في مؤتمر أو ندوة ؛ هذه المبدعة تستحق أن نرفعلها القبعة لنشاطها الفريد وحرصها الدائم علي نشر الثقافة في مختلف مشاركتها الخارجية أو الداخلية والتي استطاعت بفضل حبها وحرصها علي نشر العلم والثقافة وتمثبل مصر في كذا مؤتمر جعلها سفيرة الثقافة والعمل التطوعي والمعرفة أنها المصرية الدكتورة آمال ابو باشا سفيرة الثقافة والعمل التطوعي المتأمل في كل أعمالها يجدها مبدعة من خلال علمها الغزير وثقافتها الواسعة و أبدعاتها في المجال الأدبي والعلمي والثقافي بحر من العلم والمعرفة
أستطاعت بعلمها الغزير وثقافتها الواسعة ان تجذب العقول والقلوب متفوقة علي نفسها حريصة علي بث رسائل للعالم من خلال مشاركتها لنشر ثقافة العلم والمعرفة و السلام والتسامح وحب العلم والمعرفة من خلال إعمالها المتميزة
تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر العلم الغوص في بحور الثقافة والمعرفة
وتقول إن الإبداع بكافة أشكاله يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل بين الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة الاجتماعيةوالاقتصادية والعلمية والمعرفية والروحية والسياسية ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد تحرص دائما علي تمثيل بلدهاوالوطن العربي في أفضل صورة لتوصيل رسالة أن المرآة المصرية بصفة خاصةوالعربية بصفة عامة قادرة علي الوصول للعالمية في ظل تشجيع القيادة الرشيدة وأخيراوليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي محاولاتها الجادة في بث روح التفاؤل في نفوس الآخرين ودعوتهم جميعا للعمل والعلم والمعرفة من أجل رفعة وخدمة الوطن .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى