الأخبار اللبنانية

مزيد من بيانات التأييد للرئيس ميقاتي

صدر عن نائب رئيس مجلس الإدارة في غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال بيان جاء فيه: إنطلاقا من إيماننا بأن الحياة الإقتصادية تشكل العمود الفقري في ازدهار الوطن،تعبر غرفة الصناعة والتجارة والزراعة في طرابلس والشمال عن غبطتها وسرورها بتكليف إبن طرابلس لموقع رئيس مجلس الوزراء في لبنان السيد نجيب ميقاتي بما يحمل من رؤية إقتصادية وسياسية تثبت الأسس الداعمة لحياة إقتصادية رائدة إن على مستوى المؤسسات أو على المستوى الوطني.
هنيئاً للبنان عموما وللشمال وطرابلس خصوصا هذا الخيار داعين المولى عز وجل التوفيق لما فيه المصلحة الوطنية العليا للبنان.
وأبرق أحمد محمد العلي من بلدة حرار –عكار إلى الرئيس ميقاتي قائلا : نهنئكم ونتمنى لكم التوفيق ونستنكر ما حدث في 25-01-2011 على شاشات التلفزة.

وصدر عن رئيس بلدية الكواشرة سليمان محمود أسعد بيان جاء فيه:
كم نحن بحاجة إلى التضامن والتكاتف ورص الصفوف حول قاعدة واحدة لرفع الظلم والغدر من جميع أبناء طائفتنا الكريمة.نتمنى من دولتكم التوفيق بعملكم بما يرضى المولى عز وجل والسير على نهج صحيح راجينا من الله سبحانه وتعالى أن تكملوا هذه المسيرة بإحقاق الحق وميزان العدالة.

وصدر عن اتحاد نقابات ارباب العمل واصحاب الحرف في طرابلس والشمال الذي يضم ويمثل عشرات الاسر في طرابلس والشمال بيانا جاء فيه : نحيي فيكم شجاعتكم وصمودكم وقادامكم ومدكم يد التعاون والدعم  ويؤكد لكم بان المعاناة  المعيشية للشعب اللبناني عامة وخاصة الطرابلسي قد فاقت حدود الاحتمال
اننا نتوق الى تخفيض الاعباء المرهقة التي فرضتها الدولة على عاتق متوسطي الدخل والايلين الى الانقراض وعلى صغار الكسبة ومحدودي الدخل مع ايماننا بان السلم الاهلي والاستقرار الاقتصادي والاجتماعي والامتني والسياسي هم من اولويات  الا اننا نلح على دولتكم بالمطالبة تامين الضمان الاجتماعي الصحي للجميع دون استثناء وتخفيض سعر المحروقات والخدمات العامة وتخفيض الرسوم  والضرائب والالغاء التام لجميع غرامات التاخير المستحقة وخلق فرص عنل جديدة وخاصة في طرابلس .
كما صدر عن نقابة السواقين في محافظة لبنان الشمالي  بيانا توجهوا فيه الى الرئيس نجيب ميقاتتي بالقول نعرف ان المهمة صعبة وشاقة وتفرض عليك السير بين الالغام والكمائن ولكن من اعتمد على الله وعلى رضى والديه ورضى شعبه لا خوف هعليه باذن الله ، وان واقع طرابلس  الماساوي يحكم على القوى السياسية والنقابية وهيئات المجتمع المدني التضامن ومؤازرتك في مهمتك الصعبة من اجل تحسين  واقع المدينة انمائاي واجتماعيا لا سيما ان طرابلس اليوم تحتاج الى الكثير من المشاريع الاقتصادية  حتى تعود عجلة الحياة  اليها .
وصدر ايضا عن نقابة عمال ومستخدمي مستشفى جمعية الخدمات الاجتماعية بيانا اعربت فيه عن الفخر والاعتزاز بوصول ابن طرابلس وقائدها لرئاسة الحكومة
وتابع البيان : اننا سنكون مطمئنين على البلد لانه الوحيد الذي سينقذنا ويسمو بنا الى بر الامان واننا اذا نضع كل طاقاتنا بتصرف د ولة الرئيس نجيب ميقاتي وندعو لع بالتوفيق لان بنجاحه ينجح لبنان ويعود منارة للشرف .
وصدر بيان مشترك عن  بلديات ومخاتير تلبيرة والريحانية والعبودية والعبودية المسعودية  تل عباس والحيصة والسمعانية وتلمعيان وحكر الضاهر وشيخ زناد وتلبية والكنيسة وسرار وضهر القنبر وتلحميرة وجاء فيه نحن  نؤيد وبشكل مطلق تكليف الرئيس نجيب ميقاتي لتشكيل حكومة جديدة لما نرى  في شخصه من صفات رجل الدولة والاعتدال والاستقامة وخاصة انه تم تكليفه استنادا للدستور وحيث ان موقع رئاسة الحكومة  هوموقع وطني بامتياز ولكل الوطن وبناء عليه نعلن تاييدنا له املين تشكيل حكومة باسرع وقت  لضمان تسيير الدولة والمواطنين

وصدر عن الدكتور محمد علي ضناوي رأي جاء فيه:
إن تداوُلَ السلطة أمرٌ مفهومٌ في النظام الديمقراطي وله “فلسفات” في لُعَبِهِ المختلفة، إلا أنَّ لبنان “التوافقي”، كان يتمنى أن يكون التداول اليوم بعيداً عن “تشنجاتٍ” فُسِّرَت “بخيانةِ” بعض “الرفاق”، وبأسلوب يمكن وصفه في أبسط صوره بأنه “غير مناسب” وفق ما أشار إليه الرئيس عمر كرامي عن نفسه في تصريحه بعد اللقاء البروتوكولي مع الرئيس المكلف ميقاتي.
أمَا وقد آل تشكيل الحكومة إلى الرئيس النجيب وبالرغم من الشكل الذي جرى فيه، فإننا وفي راحة ضمير، نقدم التهاني، متمنّين أن يوفَّقَه الله في إعادة اللحمة إلى جمهوره “الأصلي” في لبنان، وأيضاً إلى كامل الدولة التي سيكون هو، بعد نيله الثقة، أكبرَ مسؤول تنفيذي لها.
ونرجِّحُ بإذن الله أنّه قادر على ذلك، لِمَا نعرفه عن الرجل من نُضجٍ وبُعْدِ نظر، ومناقبَ أخلاقيةٍ ووطنية كبيرة، فضلاً عن فخره بانتمائه إلى دينه مسلماً سنياً ووسطياً في نظراته السياسية، وهو ما صرّح به جميع المعنيين، حتى ممن رفض تسميته لرئاسة الحكومة، بأن لا خلاف مع شخصه المكرَّم أبدا، وأنهم يُكنّون له كلَّ الاحترام والتقدير، مما وضعه فعلاًفي  محلَّ إجماع نادر.
إننا نود هنا، أن نؤكد ما سبق لدولته أن أكده في كثير من البيانات والمواقف والمناسبات، ومنها:
1 ـ أن مقام رئاسة الحكومة مقام لا يُقْبَل المس به أيّاً تكن الاعتبارات وممن كان.
2 ـ نؤكد على فهم الرئيس ميقاتي الثابت لميثاق الطائف، وقراءته المُتّزنة والعميقة له وللدستور، وإصراره العنيد على تطبيقه تطبيقاً شاملاً وسليماً.
3 ـ إن التعامل مع طروحات الرئيس سعد الحريري وفريقه، اللذين يمثلان شرائح كبيرة من الشعب اللبناني، يجب أن يتجاوز كلَّ الأمور “الطارئة” ويلتزم إطار الثوابت الوطنية الكبرى التي لا يجوز البُعْد عنها لما له من أخطار كبيرة.
4 ـ إنّ مصالح لبنان العليا تقضي بأنْ نعمل جميعاً يداً واحدة، في سبيل تثبيت العدالة والاستقرار والأمن والتنمية، والتزام قضايا لبنان الكبرى، ورفض أية نوازع مشبوهة قد تلقي بالبلد في آتون الفتنة والبغي.
5 ـ نرى أنَّ تشكيل الحكومة وفريق العمل الجديد، يجب أن يتلاءم مع بيان وزاري يجمع ولا يُفرق، ويُقرّر ثوابت لبنان ولا يَنْقضها أو يناقضها.
6 ـ إننا إذ نتمنى نجاح الرئيس ميقاتي في مهمته الصعبة، نؤكد أنه لن ينسى طرابلس فحسب، بل كلَّ المناطق “المحرومة” و”المجهضة”، ومع الأسف الشديد أنها متواجدة، إجمالاً، في مناطق تواجد (الطائفة السنية) ـ والتي كانت ولا تزال مهملة ومهمشة، وهي الطائفة التي كانت وستبقى أمَّ البلد والولد.
إن الرئيس ميقاتي ابنُ طرابلس البارُّ بها، وأياديه البيضاء ظاهرة في كل زاوية منها وفي مناطق أخرى من لبنان، وهو بانتمائه إلى الفيحاء وإلى دينه العظيم، نستشرف فيه، إن شاء الله، قدرةً على إخراج البلد من النفق المظلم والوصول به إلى برّ الأمان.
على الفرقاء الذين سعوا إلى تسميته في هذه المرحلة الدقيقة أن يعينوه ولا يضعوا الأفخاخ في طريقه فهل هم فاعلون!!.

وصدر عن المختاران نضال معصراني (الرمانة) وعصام مرحبا (المهاترة) بيان مشترك اعتبرا فيه أن ترشيح الرئيس نجيب ميقاتي هو قرار شجاع لا يتخذه إلا الرجال فداء عن الوطن والدفاع عن شعبه وأبنائه،الذين يريدون الخلاص من هذه الدوامة،التي عصفت بكل مقومات البلد وعرضت شبابه وعائلاته للتهجير والتسفير القسري،هروبا من الحالة المذرية والضاغطة ماليا وإقتصاديا وعلى كل الصعد،وهل نبقى أسيري حائط المبكى دون الوصول إلى الحل المنشود.
شهادتنا بالرئيس نجيب ميقاتي بأنه المؤمن الذي يعتز بدينه ووطنيته ودفاعه عن الفقير والمحتاج وتأمين ما يلزم لأبناء وطنه وبلده ومدينته،وهذا الأمر لا يوجب البرهان،حيث تدل عليه كل المواقف والمؤسسات والأعمال الجاثمة على أرض الواقع في لبنان عامة وفي طرابلس والشمال خاصة…. فهل يكافأ بالنعوت الضالة والهابطة من كل حدب وصوب.
إن العمل الفدائي الذي قام به الرئيس نجيب ميقاتي بالتصدي لهذه الأزمة المستعصية رغم ما فيها من مخاطر وأيادي عابثة وملوثة بقوة الشعب وحاجاته،يستوجب المناصرة والمؤازرة ووضع كل الأيادي البيضاء معه لأجل إنقاذ هذا البلد الجريح،ووجوب إتخاذ الموقف الجاد والواحد الموحد معه للوصول إلى الحل الناجح الذي يضع حدا للتدهور والتسيب والفلتان والمزيد من الفساد.
مصدر عن المختار سالم غندور (الميناء) بيان جاء فيه:
“على قدر أهل العزم تأتي العزائم”
نهنئكم بالثقة الغالية التي أولاكم إياها ممثلو الشعب في المجلس النيابي،من خلال الإستشارات الملزمة التي أجراها فخامة الرئيس.
إن تسميتكم رئيسا للحكومة في هذه الظروف القيقة التي يمر بها الوطن دلالة واضحة على المزايا الحكيمة التي تتمتعون بها لتحملكم هذه المسؤولية وأنتم أهلها.
نهنئكم يا دولة الرئيس من صميم القلب ونكبر في شخصكم الكريم قبولكم في تحمل هذه المسؤولية خاصة في هذه الأجواء السياسية والإقتصادية الجسام دعاؤنا إلى الله العلي العظيم أن يوفقكم ويحفظكم ويسدد خطاكم لما فيه الخير للبلاد والعباد.
استمر ورود بيانات التأييد والدعم للرئيس نجيب ميقاتي في مهمته الإنقاذية ووتحمل الصعاب في رئاسة الحكومة العتيدة
وأصدر شباب عكار العتيقة بياناً قالوا فيه:
صدر عن جمعية كشافة الغد في لبنان بيانا استنكرت فيه التجاوزات و الافعال غير المسؤولة التي مرت بها  مدينة طرابلس في يوم الغضب  والتي لا تمت الى اهلها وبهذه المدينة  المعروفة بتاريخها العريق و عروبتها ووطنيتها بأية صلة.
واكد البيان رفض لكل الحملات المغرضة والمشبوهة من بعض الدخلاء على دور الرئيس نجيب ميقاتي الوطني والعروبي والانساني الذي سطره عبر تاريخه النظيف الذي تشهد له به كافة الشرائح الطرابلسية خاصة واللبنانية عامة في خدمة  بلده ووطنه.
كما صدر عن جمعية ال عواد وانسبائهم بيانا اشادوا فيه  بتاريخ الرئيس نجيب ميقاتي المليء بالعطاءات والخيرات لمدينة طرابلس واهلها  لاغاثة المحتاجين ومساعدة الطلاب والمدارس والمعاهد والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني  وبناء المساجد والمستوصفات  والصروح البلدية و تمنى  اعضاء الجمعية  على القوى السياسية الغيورة على لبنان برص الصفوف خلف قيادة الرئيس ميقاتي لتسهيل قيام حكومة  الانقاذ التي يصبو اليها جميع اللبنانيين للخلاص من الازمات المعيشية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية

وصدر عن الدكتور محمد علي ضناوي رأي جاء فيه:
إن تداوُلَ السلطة أمرٌ مفهومٌ في النظام الديمقراطي وله “فلسفات” في لُعَبِهِ المختلفة، إلا أنَّ لبنان “التوافقي”، كان يتمنى أن يكون التداول اليوم بعيداً عن “تشنجاتٍ” فُسِّرَت “بخيانةِ” بعض “الرفاق”، وبأسلوب يمكن وصفه في أبسط صوره بأنه “غير مناسب” وفق ما أشار إليه الرئيس عمر كرامي عن نفسه في تصريحه بعد اللقاء البروتوكولي مع الرئيس المكلف ميقاتي.
أمَا وقد آل تشكيل الحكومة إلى الرئيس النجيب وبالرغم من الشكل الذي جرى فيه، فإننا وفي راحة ضمير، نقدم التهاني، متمنّين أن يوفَّقَه الله في إعادة اللحمة إلى جمهوره “الأصلي” في لبنان، وأيضاً إلى كامل الدولة التي سيكون هو، بعد نيله الثقة، أكبرَ مسؤول تنفيذي لها.
ونرجِّحُ بإذن الله أنّه قادر على ذلك، لِمَا نعرفه عن الرجل من نُضجٍ وبُعْدِ نظر، ومناقبَ أخلاقيةٍ ووطنية كبيرة، فضلاً عن فخره بانتمائه إلى دينه مسلماً سنياً ووسطياً في نظراته السياسية، وهو ما صرّح به جميع المعنيين، حتى ممن رفض تسميته لرئاسة الحكومة، بأن لا خلاف مع شخصه المكرَّم أبدا، وأنهم يُكنّون له كلَّ الاحترام والتقدير، مما وضعه فعلاًفي  محلَّ إجماع نادر.
إننا نود هنا، أن نؤكد ما سبق لدولته أن أكده في كثير من البيانات والمواقف والمناسبات، ومنها:
1 ـ أن مقام رئاسة الحكومة مقام لا يُقْبَل المس به أيّاً تكن الاعتبارات وممن كان.
2 ـ نؤكد على فهم الرئيس ميقاتي الثابت لميثاق الطائف، وقراءته المُتّزنة والعميقة له وللدستور، وإصراره العنيد على تطبيقه تطبيقاً شاملاً وسليماً.
3 ـ إن التعامل مع طروحات الرئيس سعد الحريري وفريقه، اللذين يمثلان شرائح كبيرة من الشعب اللبناني، يجب أن يتجاوز كلَّ الأمور “الطارئة” ويلتزم إطار الثوابت الوطنية الكبرى التي لا يجوز البُعْد عنها لما له من أخطار كبيرة.
4 ـ إنّ مصالح لبنان العليا تقضي بأنْ نعمل جميعاً يداً واحدة، في سبيل تثبيت العدالة والاستقرار والأمن والتنمية، والتزام قضايا لبنان الكبرى، ورفض أية نوازع مشبوهة قد تلقي بالبلد في آتون الفتنة والبغي.
5 ـ نرى أنَّ تشكيل الحكومة وفريق العمل الجديد، يجب أن يتلاءم مع بيان وزاري يجمع ولا يُفرق، ويُقرّر ثوابت لبنان ولا يَنْقضها أو يناقضها.
6 ـ إننا إذ نتمنى نجاح الرئيس ميقاتي في مهمته الصعبة، نؤكد أنه لن ينسى طرابلس فحسب، بل كلَّ المناطق “المحرومة” و”المجهضة”، ومع الأسف الشديد أنها متواجدة، إجمالاً، في مناطق تواجد (الطائفة السنية) ـ والتي كانت ولا تزال مهملة ومهمشة، وهي الطائفة التي كانت وستبقى أمَّ البلد والولد.
إن الرئيس ميقاتي ابنُ طرابلس البارُّ بها، وأياديه البيضاء ظاهرة في كل زاوية منها وفي مناطق أخرى من لبنان، وهو بانتمائه إلى الفيحاء وإلى دينه العظيم، نستشرف فيه، إن شاء الله، قدرةً على إخراج البلد من النفق المظلم والوصول به إلى برّ الأمان.
على الفرقاء الذين سعوا إلى تسميته في هذه المرحلة الدقيقة أن يعينوه ولا يضعوا الأفخاخ في طريقه فهل هم فاعلون!!.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى