ثقافة

“أميركا الايبيرية في طرابلس الثقافية “

طرابلس التي تحدث عنها العالم بالامس كوجه من وجوه التوتر الامني سيتحدثون غداً عن وجهها الثقافي.

تسعة سفراء من الدول الناطقة باللغة الاسبانية يعلنون انضمام بلدانهم إلى مهرجان “ايبيرو اميركا” المرتقب في طرابلس أواخر الربيع المقبل.

يُقام هذا الحدث بدعم من الاتحاد الاوروبي وينظمه المعهد الثقافي الأسباني بالتعاون مع مؤسسة الصفدي.

متى؟

في 19 الجاري الساعة 11.00 قبل الظهر، سيتم اطلاق هذا المهرجان – الحدث خلال مؤتمر صحافي.

أين؟

في المركز الثقافي الاسباني- شارع المعرض في وسط بيروت.

من سيحضر؟

تسعة سفراء يمثلون بلدان ناطقة باللغتين الاسبانية والبرتغالية، رئيس المركز الثقافي الاسباني لويس خافيير سييرا، مدير مؤسسة الصفدي رياض علم الدين والقيمين على هذا المهرجان من الافرقاء كافة.

زملائي الأعزاء،

هذا المهرجان الحدث له انعكاسات على مدينة طرابلس ليس فقط ثقافياً بل على صعيد إعادة المدينة إلى خارطة الامن والامان بالنسبة الى الخارج اللبناني والاجنبي، وأيضاً على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.

لذا نرجو باسم الاتحاد اوروبي والسفارات ومؤسسة الصفدي المساهمة معنا من خلال مواكبة المشروع إعلامياً.

ولكم منا كل التقدير

للمزيد من الاستفسار:

المسؤولة الاعلامية للمشروع

امال الياس: [email protected]

03508490

مسؤول البرنامج الثقافي في المعهد الاسباني

ادواردو نبارو كريون  [email protected]

70-385024

ملاحظة: السفراء الذين سيحضرون المؤتمر الصحافي حول اطلاق “ايبيرو اميريكا” هم سفراء: اسبانيا، المكسيك، الاورغواي، فنزويللا، البراغوي، الارجنتين، البرازيل، التشيلي وكولومبيا.

من هي دول “ايبيرو اميركا”؟

أما تسمية “ايبيرو اميركا” فهي عائدة الى ما يسمى بمنطقة “ايبيرواميركا” والتي تضم بلدان القارة الاميركية التي كانت خاضعة سابقا ًللوصاية الاسبانية والبرتغالية بما فيها دولتي اسبانيا والبرتغال والناطقة باللغة الاسبانية بالإضافة إلى البرازيل الناطقة بالبرتغالية. وتُشيرعبارة “ايبيرو” الى شبه الجزيرة الايبيرية في اوروبا والتي تشمل كلاً من اسبانيا والبرتغال وأندورا وجبل طارق.

دول “ايبيرو اميركا”

الارجنتين، بوليفيا، شيلي، كولومبيا، كوستاريكا، كوبا، الجمهورية الدومينيكية، اكوادور، السلفادور، غواتيمالا، هوندوراس، المكسيك، نيكراغوا، باناما، باراغواي، بيرو، بويرتوريكو، اسبانيا، اوروغواي، فنزويلا، البرازيل والبرتغال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى