كأن القدر،في عزّ الزمن “الكوفيدي”اللعين،شاء أن يُنزل عن كاهل الصديقة نهلا حاماتي ذلك الحِمل التربوي الثقيل،في وقت يترنّح لبنان،بكل مؤسساته…