كي لا ننسى

منارات وطنية: الشهيد القائد خليل الوزير

  • ولد القائد أبو جهاد ١٠/١٠/١٩٣٥ في مدينة الرملة، وغادرها إلى غزة إثر حرب ١٩٤٨ مع أفراد عائلته.
  • درس في جامعة الإسكندرية، وفي عام ١٩٦٣ تعرف أبو جهاد على القائد ياسر عرفات وشارك معه في تأسيس حركة فتح في الكويت.
  • افتتاح أول مكتب لحركة فتح وتولى مسؤولية ذلك المكتب في الجزائر عام ١٩٦٣.
  • في عام ١٩٦٥ غادر الجزائر إلى دمشق، حيث أقام مقر القيادة العسكرية وكلف بالعلاقات مع الخلايا الفدائية داخل فلسطين.
  • تسلم أبو جهاد خلال حياته مواقع قيادية عدة، وكان عضو المجلس الوطني الفلسطيني خلال معظم دوراته، وعضو المجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية، وعضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، ونائب القائد العام لقوات الثورة، كما يعتبر مهندس الانتفاضة وواحداً من أشد القادة المتحمسين لها.
  • بعد حصار بيروت عام ١٩٨٢ وخروج كادر وقوات الثورة من المدينة عاد أبو جهاد، مع رفيق دربه ياسر عرفات إلى مدينة طرابلس ليقود معركة الدفاع عن معاقل الثورة.

وبعد الخروج من طرابلس توجه أبو جهاد إلى تونس حيث مقر المنظمة ومقر إقامة أسرته ومن هناك أصبح دائم التجوال بين العواصم العربية للوقوف عن كثب على أحوال القوات الفلسطينية المنتشرة في تلك البلدان.

  • في ١٦/٤/١٩٨٨ تسلل أفراد من الموساد الإسرائيلي عبر البحر إلى العاصمة التونسية، وتمكنوا من الوصول إلى بيت القائد خليل الوزير وقاموا باغتيال أبو جهاد بطريقة وحشية على مرأى من أفراد عائلته.
  • من أقواله:
    رأسنا سيبقى في السماء، وأقدامنا مغروسة في تراب وطننا..
    جماجمنا نُعَبِدُ بها طريق النصر والعودة الأكيدة..
    البوصلة لن تخطئ الطريق، ستضل تشير إلى فلسطين.

إعداد وتصميم: وائل غنيم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى