قصص وعبر
مقولات هزلية (20) لكنها واقع حياة الشعوب العربية والمتخلفة اليوم

للكاتب الصحفي الساخر جلال عامر (أمير الساخرين) – كاتب وصحفي مصري ..
إقرأ، فقد أعجبني مقاله،، وهو عبارة عن
- الفقر ليس عيباً، لكنه أيضاً، ليس فضيلة، فلم نسمع أحداً يقول: يا رب افقرني
- يتوفى الإنسان مرة واحدة في العمر، ويموت عدة مرات يومياً، في بلد بدأ بـ أكفل طفلاً،.ثم أكفل أسرة. ثم أكفل قرية، وقريباً… أكفل وطناً
- المشكلة أن الموكل إليهم حل مشكلة الوطن… هم أنفسهم المشكلة
- شبكة الفساد في هذه البلاد، أكبر من شبكة الصرف الصحي
- الدول المتخلفة تجمع معلومات عن مواطنيها أكثر مما تجمع عن أعدائها… فأنا واثق أن أجهزة الأمن تعرف خال أم جدي، ولا تعرف الإسم الرباعي لنتنياهو
- في العالم العربي فقط، التأمين على الإنسان اختياري؛ بينما، التأمين على السيارة… إجباري
- المستشفى الخاص هو المكان الذي يفقد فيه المواطن نقوده، والمستشفى العام هو المكان الذي يفقد فيه المواطن… حياته
- معظم الهاربين بفلوسنا، كانوا يقيمون لنا موائد الرحمن، وتبين، نحن اللي كنا نعزمهم
- لأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا في جدول الضرب
- الدول المتقدمة تضع المواطن فوق دماغها؛ والدول التافهة تضع المواطن… في دماغها
- في العالم الثالث يمتلك الحاكم حكمة لقمان، ويمتلك رجل الأعمال مال قارون… ويمتلك الشعب صبر أيوب
- في أمريكا رئيس أبيض، ووزيرة خارجيته سوداء (كونداليزا). ثم، رئيس أسود، ووزيرة خارجيته بيضاء (هيلاري). في العالم العربي دائما رئيس أبيض… وأيام سوداء
- كل مسؤول يتولى منصبه يقسم أنه سيسهر على راحة الشعب، دون أن يحدد أين سيسهر…
وإلى أي ساعة؟ - إذا أردت أن تضيع شعبًا أشغله بغياب أنبوبة الغاز، وغياب البنزين… ثم، غيب عقله، وأخلط السياسة بالإقتصاد، بالرياضة… بالدين
- هذه الأيام، إذا أردت أن تبرئ متهمًا شكِّل له محكمة. وإذا أردت أن تخفي الحقيقة شكِّل لها… لجنة
- إذا الشعب يوماً أراد الحياة، فلا بد أن يهاجر فورًا
- إننا شعب مغلوب على أرضه… وبين جماهيره
- لا تبحث عن النكد. إطمئن، هو يعرف عنوانك
- مجتمع لا يهمه الجائع… إلا إذا كان ناخباً. ولا يهمه العاري… إلا إذا كانت امرأة
- نحن ديمقراطيون… جداً: تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء فى السياسة والإقتصاد، وتنتهى بتبادل الآراء فى الأم والأب