المجتمع المدني
الهيئة النِّسائية لجمعية “قولنا والعمل تحتفل بذكرى الاسراء والمعراج
وبالنسبة للوضع الذي تعيشه المنطقة عموماً ولبنان وسوريا تحديداً قال القطان ” هناك مشروعين في العالم مشروع صهيوني إسكباري تقوده الإدارة الأمريكية ومَن يلف لفَّها من دول الخليج وهناك المشروع المقاوم الممانع الممتد من الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى سوريا إلى المقاومة والوطنيين في لبنان”
وأضاف الشيخ القطان ” الذي يُراد للبنان وسوريا التقسيم والتفتيت وما يحصل في شمال لبنان وفي طرابلس تحديداً وما نجده من اعتداءات على الهرمل وبعلبك وفي كل مكان يستطيع أن يصل إليه المسلحون السوريون يدل دلالة واضحة على أنه يجب علينا أن نصون أرضنا وأن نتمسك أكثر بمعادلة (الشعب والجيش والمقاومة)،
كما يجب علينا أن نحافظ على المقاومة في لبنان لأنها تحفظ لنا التوازن مع العدو الإسرائيلي،ويجب علينا أن نحافظ على المؤسسة العسكرية التي نرى فيها الضمانة لإستقرار لبنان”
واتهم الشيخ القطان فريقاً في لبنان يريد أن يضرب المؤسسة العسكرية من خلال تصريحاته داعياً جميع الساسة واللبنانيين أن يصونوا و يحافظوا على المؤسسة العسكرية حتى يحافظوا عليه آمناً مستقراً.