ثقافة

هبة فؤاد أسم بحروف من نور في مجال التعليم بقلم :إبراهيم عمران

تتمتع بعدة مواهب إبداعية تتمثل في الإبتكار والتطوير وبث روح التنافس بين فريق العمل مثابرة طموحة تبحث دائما عن الجديد والأساليب المتطورة في العملية التعليمية من البرامج الدورات التدريبية من خلال تطبيق احدث الوسائل العلمية والتكنولوجيا الحديثة لمواكبة التطور العلمي واستطاعت من خلال جهودها المستمرة تطوير مدارس فكتوريا كلولدج بالمعادي لتصبح من اهم المدارس سواء اللغات او الدولية مما جعل قوائم الانتظار كبيرة نظر للإقبال الشديد من اولياء الامور لإلحاق أبنائهم
ومن خلال تطبيق احدث الانظمة التعليمية بالمدارس استطاعت ان تحفر أسمها بأحرف من نور في مجال التعليم وسط خبراء التعليم
متميزة بالأفكار الابتكارية وتكنولوجيا المعلومات التخطيط والإدارة المدرسية حريصة علي الاطلاع علي احدث وسائل التعلبم وتطبيقة وتدريب المدرسين علية
استطاعت بعملها الدءوب المستمر ان تطور في كافة النواحي العلمية الرياضية الترفهية من خلال توفير جو ملائم للطلاب والهيكل التعلبمي من مدرسين وإداريين
استطاعت بفضل جهودها وتفانبها وحبها للعمل ان تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل الكلية في أفضل صورة في المحافل العلمية محبوبة من الجميع منظمة دقيقة في كل اختياراتها فريدة في تفكيرها متواضعة
الجميع يشهد لها بالتميز والتألق والموهبة فضلا عن حب الناس لها
تحصد المداراس دائما المراكز الاولي في المحافل والمسابقات التي تشارك فيها هذه المبدعة تستحق أن نرفع لها القبعة لموهبتها الفريدة في الادارة وتطبيق تكنولوجيا التعليم في المداراس لمواكبة العصر
استطاعت أن تحصدالعديد من الألقاب الدولية والمحلية انها هبة فؤاد مدير مدارس فكتوريا كولدج ؛
المتأمل في كل أعمالها أبدعاتها يلاحظ أنهاتجذب العقول والقلوب لها متفوقة علي اقرأنها في المهنة بالإضافةعلي حرصها علي بث رسائل من خلال عملها لنشر ثقافة الحب والسلام من خلال إعمالها المتميزة حيث أجد جميعى اعمالها ما يثير المشاعر و يحرك الهمم؛ تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر ثقافة تكنولوجيا التعليم لمواكبة عصر الفضاء دائما تشجع على الابتكار والبحث العلمي
وتقول: إن الإبداع بكافة أشكاله سواء تعليمي اجتماعي ثقافي سياسي اجتماعي يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل بين الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة التعليمية والاجتماعيةوالاقتصادية والروحية والسياسية ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد بالإضافة علي حرصها الدائم علي تطوير المنظومة التعليمية وأخيراوليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بالشكر علي جهودها في اثراء العملية التعليمية بالمدارس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى